واصلت المتاجر الإلكترونية ارتفاعها خلال العام الحالي 2020، إذ ساهم فايروس كورونا في رفع إجمالي عدد المتاجر الإلكترونية إلى 28.676 بنهاية النصف الأول من العام الحالي. ووفقا لتقرير حديث (اطلعت «عكاظ» عليه)، فقد ارتفع عدد المتاجر بنسبة %12.45 خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، إثر توجه العديد من المستهلكين للشراء عبر الإنترنت بدلا من الطرق التقليدية، وتوجه جزء من مجتمع الأعمال إلى التحول الرقمي لاستمرار أعمالهم. ومن المتوقع أن يرتفع عدد المستخدمين للتجارة الإلكترونية في السعودية خلال العام الحالي 2020 إلى 25.58 مليون فرد، مقارنة بـ23.7 مليون في العام الماضي، بدخول أكثر من %7.93 من الأفراد الذين كانوا غير مستخدمين سابقا للتجارة الإلكترونية إلى هذا المجال، فيما يتوقع أن يصل عدد مستخدمي تجارة الإنترنت خلال عام 2024 إلى 33.6 مليون فرد بزيادة نسبتها %42 عن عام 2019.
أسباب عزوف البعض عن الشراء من الإنترنت؟
أظهر مسح نفاذ واستخدام تقنية المعلومات والاتصالات للأسر والأفراد لهيئة الاتصالات أن بعض الأفراد لا يرغب بشراء السلع والخدمات عبر الإنترنت، فهناك 46% من السعوديين و39% من الأجانب يفضلون التسوق شخصيا والتعامل بشكل مباشر مع السلعة أو مزود الخدمة، وبنسبة 1% من السعوديين و2% من غير السعوديين لديهم مخاوف تتعلق بالثقة من عدم استلام المنتجات أو إعادتها، و10% من السعوديين و16% من غير السعوديين تنعدم لديهم المعرفة والمهارات الخاصة بالتسوق الإلكتروني، و62% من السعوديين و64% من غير السعوديين غير مهتمين بالشراء من الإنترنت.
ما طريقة الدفع المفضلة لمشتريات الإنترنت ؟
أظهرت معلومات هيئة الإحصاء أن وسائل الدفع المستخدمة في عمليات الشراء عن طريق الإنترنت شملت 8 آليات، إذ استحوذت طريقة (الدفع عند الاستلام) على النسبة الأعلى من الجنسين، فهناك 94% من الذكور و85% من الإناث يفضلون الدفع عند استلام الشحنة، وجاءت في المرتبة الثانية الدفع من خلال (بطاقة الائتمان عبر الإنترنت)، إذ يختار 29% من الذكور و45% من الإناث السداد من خلال هذا الخيار، ثم يأتي السداد عبر بطاقة الصراف الآلي أو التحول المصرفي الإلكتروني عبر الإنترنت ويفضل 12% من الذكور السداد بهذه الطريقة مقابل 16% من الإناث.
فيما تتوزع طرق السداد من خلال (الحساب المالي المحمول المرتبط برقم الهاتف المتنقل، وخدمة الدفع عبر الإنترنت، وبطاقات مسبقة الدفع، ونقاط برنامج المكافآت، والشيكات) على نسب ضئيلة من السداد لا تتجاوز 1% لكل عملية.
مشتريات السعوديين والأجانب
كشف تقرير لغرفة تجارة وصناعة جدة أن السعوديين يتجاوزون الأجانب في مشتريات «الملابس والأحذية والسلع الرياضية، وألعاب الكمبيوتر والفيديو، ومستحضرات التجميل، وخدمات تقنية المعلومات والاتصالات، والأفلام القصرة والصور»، فيما يستحوذ الأجانب على النسبة العليا في مشتريات «الكتب والمجلات والصحف، ومعدات الحاسوب وقطع غيارها، وبرامج الحاسوب، والمنتجات المالية كالأسهم والتأمين، والأغذية والمواد التموينية والتبغ، والأدوية، والفيتامينات والمكملات الغذائية، ومعدات التصوير الفوتوغرافي، وتذاكر وحجوزات الأحداث الترفيهية، ومنتجات السفر».
أسباب عزوف البعض عن الشراء من الإنترنت؟
أظهر مسح نفاذ واستخدام تقنية المعلومات والاتصالات للأسر والأفراد لهيئة الاتصالات أن بعض الأفراد لا يرغب بشراء السلع والخدمات عبر الإنترنت، فهناك 46% من السعوديين و39% من الأجانب يفضلون التسوق شخصيا والتعامل بشكل مباشر مع السلعة أو مزود الخدمة، وبنسبة 1% من السعوديين و2% من غير السعوديين لديهم مخاوف تتعلق بالثقة من عدم استلام المنتجات أو إعادتها، و10% من السعوديين و16% من غير السعوديين تنعدم لديهم المعرفة والمهارات الخاصة بالتسوق الإلكتروني، و62% من السعوديين و64% من غير السعوديين غير مهتمين بالشراء من الإنترنت.
ما طريقة الدفع المفضلة لمشتريات الإنترنت ؟
أظهرت معلومات هيئة الإحصاء أن وسائل الدفع المستخدمة في عمليات الشراء عن طريق الإنترنت شملت 8 آليات، إذ استحوذت طريقة (الدفع عند الاستلام) على النسبة الأعلى من الجنسين، فهناك 94% من الذكور و85% من الإناث يفضلون الدفع عند استلام الشحنة، وجاءت في المرتبة الثانية الدفع من خلال (بطاقة الائتمان عبر الإنترنت)، إذ يختار 29% من الذكور و45% من الإناث السداد من خلال هذا الخيار، ثم يأتي السداد عبر بطاقة الصراف الآلي أو التحول المصرفي الإلكتروني عبر الإنترنت ويفضل 12% من الذكور السداد بهذه الطريقة مقابل 16% من الإناث.
فيما تتوزع طرق السداد من خلال (الحساب المالي المحمول المرتبط برقم الهاتف المتنقل، وخدمة الدفع عبر الإنترنت، وبطاقات مسبقة الدفع، ونقاط برنامج المكافآت، والشيكات) على نسب ضئيلة من السداد لا تتجاوز 1% لكل عملية.
مشتريات السعوديين والأجانب
كشف تقرير لغرفة تجارة وصناعة جدة أن السعوديين يتجاوزون الأجانب في مشتريات «الملابس والأحذية والسلع الرياضية، وألعاب الكمبيوتر والفيديو، ومستحضرات التجميل، وخدمات تقنية المعلومات والاتصالات، والأفلام القصرة والصور»، فيما يستحوذ الأجانب على النسبة العليا في مشتريات «الكتب والمجلات والصحف، ومعدات الحاسوب وقطع غيارها، وبرامج الحاسوب، والمنتجات المالية كالأسهم والتأمين، والأغذية والمواد التموينية والتبغ، والأدوية، والفيتامينات والمكملات الغذائية، ومعدات التصوير الفوتوغرافي، وتذاكر وحجوزات الأحداث الترفيهية، ومنتجات السفر».